من منا ليس لدية ألم

اولا سعيدة بحوارك مستر
لاكن لم يقف الانسان مكتوف اليدين
ويلقى باحواله على القدر
ولاكن من كثرةما يثاسى الانسان
ويجتهد فى تغير حياتة ومصيرة دون جدوى
فى النهاية يكون فى نظره ان هذة حياتة
وهدا قدره
وانا مع سنا فى ان القدر يلعب دور هام فى الحب والزواج
وليس قدر الزوج با يتزوج باخرى
فهذا يكون بارادتة
وليس امر مغلوب علية
اوانة حاول جاهدا اعدم الزواج ولم يقدر
هنا الامور مختلفة
اكيد سعيدة بالحوار معاك مستر
بتمنى ردك

نورتينى سما بردك وحوارك

لم اقصد المعنى الحرفى لذلك
لاكن عند الزواج للمرة الاةلى يكون الاختياربمحض ارادة الطرفين
دون الجور على حق احد دو الاخر
وابضا هو قدر ونصيب
اما فى حلة الزواج باخرى او الزوجة الثانية
فيكون هنا ظلم للزوجة الاولى وليس قدر عليها ان تكون زوجة ثانية
لانها لو تعلم ان الزوج فى المستقبل سوف يرتبط باخرى لما تزوجتة او اقدمت على الارتباط
بة
اما الطلاق فهذا فى حالا مختلفة ويحدث رغم الزوجين فى حالة الوصول لعدم التفاهم وانتهاء الحياة
فهذا ليس قدر محتوم بل اختيار وبرغبة عامة فى الانفصال
لا يوج وجة للتشابه اسطورة دة رائيى رءيك انت اية

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع بجد شيق يا جماعة ومحتاج لجدال

فعلى حد علمى ان الانسان مسير ومخير يعنى هناك اشياء الانسان مسير فيها زى الكون من حولة مش يقدر يغير فى شى طلوع الشمس والقمر الجو الحرارة انها اشياء قدرية

كونة ولد من ابوية فى بلد ماليس لة ارداة فى ذلك

لونة شكلة ذكاءة او غباءة كل هذا الاشياء الانسان مسير فيها من حولة


حتى بادخل جسم الانسان من قدره الله ان الانسان مسير فى اشياء فى جسمة ومخير بمعنى عمل اعضاء الجسم القلب والمخ الاوعية الدموية كلها مسيرة انها تعمل بارداة الله انما اكلة وشربة باختيارة

ولكن الله خلق لنا عقل لكى نتدبر ونفكر فهناك اشياء اخرى مخيربن فيها

قيقول الله تعالى

وهدينه النجدين

اى الطريقين لفعل الخير او فعل الشر

لعمل الصالحان ام عمل السيئات

وهذا ما يحاسب علية العبد

اما بخصوص الزواج

يجب أن نعلم ابتداء أنه لا تعارض بين إيماننا بتقدير الله لكل شئ وإيماننا
بأنه سبحانه أعطانا مشيئة وإرادة نتمكّن بها من فعل الأشياء ، قال تعالى
مثبتا مشيئة العباد : (لمن شاء منكم أن يستقيم ) ، ومشيئتنا وإرادتنا هي
ضمن مشيئة الله لا تخرج عنها كما قال تعالى : ( وما تشاءون إلا أن يشاء
الله ) وعليه فلا يصح ضرب هذا بهذا ولا يجوز نفي هذا ولا هذا لأنّ الله
أثبتهما جميعا فأثبت للعبد قدرة واختيارا وأثبت مشيئته سبحانه التي لا
يخرج عنها شيء ، وإذا طبّقنا هذا على ما ورد في السؤال فإننا نؤمن أنّ
للعبد مشيئة يمكنه من خلالها أن يختار من يريد من النساء ليتزوجها ومهما
حصل من اختيار العبد فإنّه مكتوب عند الله ، وهذه الإرادة من العبد
والاختيار والمشيئة سبب لحصول مقصوده وتحقيق مطلوبه يتوصّل من خلالها إلى
ما يريد ، وقد تقوم موانع تحول بين العبد وبين الوصول لمطلوبه ومراده
فيعلم العبد أنّ الله لم يقدّّر له ما أراد لحكمة يعلمها سبحانه وكلّ
أفعاله سبحانه خير ، والعبد لا يعلم الغيب ولا مآلات الأمور وقد يتأسّف
على فوات شيء والخير في فواته ، وقد يكره وقوع شيء والخير في وقوعه كما
قال سبحانه (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ
وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ(216) سورة البقرة وصلى الله على نبينا محمد .

نورتينى مرمر برئيك وانا معاكى ان كل شىء مكتوب بيدى الله سبحانة وتعالى
وان اختيار الانسان ما هو الا سبب لتحقيق قدر كتب علية
نورتينى بمرورك وحوارك